دبي في 12 يونيو / وام / وقع بنك الإمارات دبي الوطني، على تعهد بتسريع تحقيق الهدف الخامس من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة المتمثل في تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين جميع النساء والفتيات، وذلك في إطار التزامه المستمر بتعزيز المساواة بين الجنسين وتمثيل المرأة في المناصب القيادية.
ويعد بنك الإمارات دبي الوطني من بين أحدث مجموعة تتألف من ثماني شركات وطنية وعالمية رائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة توقع على تعهد الهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة في فعالية استضافها مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين.
ويتماشى التعهد مع اهتمام حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة بزيادة مساواة المرأة وتمثيلها في أماكن العمل في القطاعين العام والخاص.
وباعتبارها عضواً في هذا التعهد، ستعمل المجموعة المصرفية عن كثب مع مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين بما ينسجم مع رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة لتحقيق أهداف الأمم المتحدة السبعة عشر للتنمية المستدامة، خاصة الهدف رقم خمسة الذي يستهدف تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة.
ويسعى الهدف إلى تعزيز "زيادة الوعي بأهمية كفالة مشاركة المرأة مشاركة كاملة وفعالة وتكافؤ الفرص المتاحة لها للقيادة على قدم المساواة مع الرجل على جميع مستويات صنع القرار في الحياة السياسية والاقتصادية والعامة".
وتلتزم جميع الأطراف الموقعة على التعهد باتخاذ الإجراءات الرئيسية لتعزيز التوازن بين الجنسين في المناصب القيادية، بما في ذلك ضمان المساواة في الأجور وممارسات التعويض العادلة، وتشجيع التوظيف والترقية على أساس المساواة بين الجنسين، وإبراز طموحات التوازن بين الجنسين من خلال السياسات والبرامج، والتحلي بالشفافية بشأن التقدم المحرز من خلال تقديم التقارير السنوية إلى مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين.
وقال شاين نيلسون، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: "انطلاقاً من كوننا مجموعة مصرفية محلية رائدة، فإنه يشرفنا أن نشارك في تحقيق الهدف الخامس من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وبما ينسجم تماماً مع حرص حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة على زيادة مساواة المرأة ونسبة تمثيلها في أماكن العمل في القطاعين العام والخاص. ويعتبر بنك الإمارات دبي الوطني أول مجموعة مصرفية في الإمارات تلتزم علناً بأهداف تمكين المرأة في المناصب القيادية في العام الماضي، بما يعكس أهمية التنوع والشمول بالنسبة لنا كمجموعة. ويعزز توقيعنا على التعهد التزامنا تجاه سد فجوات التوازن بين الجنسين وتعزيز ثقافة المساواة والتنوع".
ومن جانبها، قالت إيمان عبدالرزاق، المسؤول الرئيسي للموارد البشرية في مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: "يعد التعهد الخاص بتحقيق الهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة بمثابة شهادة واضحة على جهودنا الرامية لسد فجوات التوازن بين الجنسين وتحقيق التكافؤ بينهما في تقلد المناصب المعنية بصنع القرار. إننا فخورون بوجود تمثيل قوي للمرأة ضمن كوادرنا البشرية والذي ما زال أعلى بكثير من المعايير العالمية السائدة في قطاع الخدمات المالية".
وأضافت: "تركز أجندة التنوع والشمول في بنك الإمارات دبي الوطني على تمكين وتعزيز ثقافة شاملة لبناء مسار للنمو المهني للمرأة وتطورها، وإننا نتطلع إلى المساهمة بشكل إيجابي في توفير الفرص لنمو المرأة، ليس فقط على مستوى المجموعة، ولكن أيضاً على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة".
ويدعم بنك الإمارات دبي الوطني النساء على مستوى المجموعة لتحقيق إمكاناتهن القيادية من خلال توفير مجموعة من البرامج الداخلية والخارجية، التي تؤكد على أهمية اكتساب البيانات الحيوية والمهارات الشخصية التي تعتبر الآن شرطاً أساسياً من شروط القيادة في العصر الرقمي.
وسيشمل الدعم أيضاً تسريع إتاحة فرص الوظائف، والدورات التنفيذية، والتدريب، والتوجيه.
بنوك عربية
وقع بنك الإمارات دبي الوطني على تعهد بتسريع تحقيق الهدف الخامس من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة المتمثل في تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين جميع النساء والفتيات، وذلك في إطار التزامه المستمر بتعزيز المساواة بين الجنسين وتمثيل المرأة في المناصب القيادية.
ويعد بنك الإمارات دبي الوطني من بين أحدث مجموعة تتألف من ثماني شركات وطنية وعالمية رائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة توقع على تعهد الهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة في فعالية استضافها مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين.
ويتماشى التعهد مع اهتمام حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة بزيادة مساواة المرأة وتمثيلها في أماكن العمل في القطاعين العام والخاص.
وباعتبارها عضوا في هذا التعهد، ستعمل المجموعة المصرفية عن كثب مع مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين بما ينسجم مع رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة لتحقيق أهداف الأمم المتحدة السبعة عشر للتنمية المستدامة، خاصة الهدف رقم خمسة الذي يستهدف تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة.
ويسعى الهدف إلى تعزيز “زيادة الوعي بأهمية كفالة مشاركة المرأة مشاركة كاملة وفعالة وتكافؤ الفرص المتاحة لها للقيادة على قدم المساواة مع الرجل على جميع مستويات صنع القرار في الحياة السياسية والاقتصادية والعامة”.
وتلتزم جميع الأطراف الموقعة على التعهد باتخاذ الإجراءات الرئيسية لتعزيز التوازن بين الجنسين في المناصب القيادية، بما في ذلك ضمان المساواة في الأجور وممارسات التعويض العادلة، وتشجيع التوظيف والترقية على أساس المساواة بين الجنسين، وإبراز طموحات التوازن بين الجنسين من خلال السياسات والبرامج، والتحلي بالشفافية بشأن التقدم المحرز من خلال تقديم التقارير السنوية إلى مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين.
وقال شاين نيلسون، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: “انطلاقاً من كوننا مجموعة مصرفية محلية رائدة، فإنه يشرفنا أن نشارك في تحقيق الهدف الخامس من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وبما ينسجم تماماً مع حرص حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة على زيادة مساواة المرأة ونسبة تمثيلها في أماكن العمل في القطاعين العام والخاص.
ويعتبر بنك الإمارات دبي الوطني أول مجموعة مصرفية في الإمارات تلتزم علناً بأهداف تمكين المرأة في المناصب القيادية في العام الماضي، بما يعكس أهمية التنوع والشمول بالنسبة لنا كمجموعة. ويعزز توقيعنا على التعهد التزامنا تجاه سد فجوات التوازن بين الجنسين وتعزيز ثقافة المساواة والتنوع”.
ومن جانبها، قالت إيمان عبدالرزاق، المسؤول الرئيسي للموارد البشرية في مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: “يعد التعهد الخاص بتحقيق الهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة بمثابة شهادة واضحة على جهودنا الرامية لسد فجوات التوازن بين الجنسين وتحقيق التكافؤ بينهما في تقلد المناصب المعنية بصنع القرار. إننا فخورون بوجود تمثيل قوي للمرأة ضمن كوادرنا البشرية والذي ما زال أعلى بكثير من المعايير العالمية السائدة في قطاع الخدمات المالية”.
وأضافت: “تركز أجندة التنوع والشمول في بنك الإمارات دبي الوطني على تمكين وتعزيز ثقافة شاملة لبناء مسار للنمو المهني للمرأة وتطورها، وإننا نتطلع إلى المساهمة بشكل إيجابي في توفير الفرص لنمو المرأة، ليس فقط على مستوى المجموعة، ولكن أيضاً على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة”.
ويدعم بنك الإمارات دبي الوطني النساء على مستوى المجموعة لتحقيق إمكاناتهن القيادية من خلال توفير مجموعة من البرامج الداخلية والخارجية، التي تؤكد على أهمية اكتساب البيانات الحيوية والمهارات الشخصية التي تعتبر الآن شرطاً أساسياً من شروط القيادة في العصر الرقمي.
وسيشمل الدعم أيضا تسريع إتاحة فرص الوظائف، والدورات التنفيذية، والتدريب، والتوجيه.